قال
أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه – إني لاأحمل هم الإجابة ،
ولكن أحمل هم الدعاء ، فإذا ألهمت الدعاء ... فإن الإجابة معه ...
وعلى قدر نية العبد وهمته ورغبته ورهبته وثباته ..... يكون توفيقه سبحانه وإعانته ..... والخذلان ينزل عليه بقدر ذلك ....
وما أوتي من أتي إلا من قبل إضاعة الشكر ، وإهمال الافتقار والدعاء ....
ولا ظفر من ظفر إلا بقيامه بالشكر ، وصدق الافتقار والدعاء ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق